[96] : الافتخار بولاية البيت، فذمهم الله بقوله: {مستكبرين به سامرا تهجرون}.
[97] : الافتخار بكونهم ذرية الانبياء، فأتى الله بقوله: {تلك امة قد خلت لها ما كسبت}.
[98] : الافتخار بالصنائع، كفعل أهل الرحلتين على أهل الحرث.
[99] : عظمة الدنيا في قلوبهم، كقولهم: {وقالوا لولا نزل هذا القرآن على رجل من القريتين عظيم}.
[100] : التحكم على الله، كما في الآية السابقة.
[101] : ازدراء الفقراء، فأتاهم بقوله: {ولا تطرد الذين يدعون ربهم بالغداة والعشي}.
[102] : رميهم أتباع الرسل بعدم الإخلاص وطلب الدنيا، فأجابهم بقوله: {ما عليك من حسابهم من شئ} الآية وأمثالها.
[103] : الكفر بالملائكة.
[104] : الكفر بالرسل.
[105] : الكفر بالكتب.
[106] : الإعراض عما جاء عن الله.
[107] : الكفر باليوم الآخر.
[108] : التكذيب بلقاء الله.
[109] : التكذيب ببعض ما أخبرت به الرسل عن اليوم الآخر، كما في قوله: {أولئك الذين كفروا بـ ء ـايات ربهم ولقآئه}، ومنها التكذيب بقوله: {مالك يوم الدين}، وقوله: {لا بيع فيه ولا خلة ولا شفاعة}، وقوله: {إلا من شهد بالحق وهم يعلمون}.
[110] : قتل الذين يأمرون بالقسط من الناس.
[111] : اٌيمان بالجبت والطاغوت.
[112]: تفضيل دين المشركين على دين المسلمين.
[113] : لبس الحق بالباطل.
[114] : كتمان الحق مع العلم به.
[115] : قاعدة الضلال، وهي القول على الله بلا علم.
[116] : التناقض الواضح لما كذبوا بالحق، كما قال تعالى: {بل كذبوا بالحق لما جاءهم فهم في أمر مريج}.
[117] : الإيمان ببعض المنزل دون بعض.
[119] : التفريق بين الرسل.
[120] : دعواعم اتباع السلف مع التصريح بمخالفتهم.
[121]: صدهم عن سبيل الله من آمن به.
[122] : مودتهم الكفر والكافرين.
[123] و [124] و [125] و [127] و [128] : العيافة (7)، والطرق (
، والطيرة (9)، والكهانة (10)، والتحاكم إلى الطاغوت، وكراهة التزويج بين العبدين (11).
والله أعلم
وصلى الله على محمد وعلى آل محمد وصحبه وسلم.
للشيخ محمد بن عبد الوهاب (رحمه الله تعالى)